بالصورة ''جوليا باسترانا''، المعروفة باسم “أبشع إمرأة في العالم”. وقد أطلق على جوليا ذلك اللقب لأنها كانت تعاني حالة جينيّة نادرة جعلت وجهها مكسواً بالشعر وفكها يشبة إلى حد ما فك القردة.
قابلت جوليا وتزوجت مدير فرقة أمريكي يدعى''ثيودور لينت''والذي أخذها في جولة لتمثل في السيرك دور “المسخ”مستفيدا من موهبتها الجميلة وصوتها العذب.
توفيت جوليا
عام 1860لكن قصتها لم تنته هنا حيث تنقل زوجها بجثمانها المحنط في رحلة
حول العالم انتهت شمالا إلى النرويج، وأعيد رفاتها إلى موطنها
الاصلي''المكسيك''عام2005بع د أكثر من 150 عاما من وفاتها. ليتم دفنها بصورة لائقة وتستعيد كرامتها ومكانتها في التاريخ وذاكرة العالم.

لكل سؤال أو إضافة، يرجى كتابة تعليقك في الخانة اسفله